طريق الربوع يخترق المحافظة. (عكاظ)
فيما حمل عدد من المواطنين المجلس البلدي في محافظة محايل عسير مسؤولية عدم توسعة وتأهيل طريق الربوع، الذي يخترق المحافظة، اعترف المجلس البلدي على لسان ناطقه الإعلامي الدكتور إبراهيم آل قايد بحاجة الطريق لإعادة تأهيل نظراً إلى ضيق مساحته ما يعيق الانسيابية المرورية في الموقع.
وأكد الدكتور آل قايد أن المجلس البلدي أدرك منذ وقت مبكر حاجة الطريق الماسة للتأهيل من جديد حتى يساهم بانسيابية الحركة المرورية التي يشهدها طيلة اليوم، وشرعت البلدية في الإجراءات النظامية. مشيراً إلى اعتماد المخطط الخاص بتنظيم الطريق الرابط بين «البرحة» وحي «الربوع» بعرض 20 مترا، بناء على قرار وكيل الوزارة لتخطيط المدن بوزارة الشؤون البلدية والقروية بتاريخ ٢٤/٢/١٤٣٦، إذ قامت البلدية فورًا بمخاطبة الجهات المختصة بشأن طلب إصدار قرار البدء في إجراءات نزع الملكيات والتعويض، وشرعت في حصر العقارات المتعارضة، وإعداد الرفوعات المساحية، والمخططات التنظيمية لكامل المشروع.
وأوضح أن الوزارة وافقت على المشروع في ٢١/١٠ /١٤٣٦، وطلبت إكمال الإجراءات اللازمة له، وعلى إثر ذلك قامت البلدية بإكمال اللازم، ورفع التكلفة التقديرية للمشروع في ٨/١١/١٤٣٦، إلا أنه جاء رد الجهة المسؤولة في الوزارة بتاريخ ٢٠/٢/١٤٣٧ متضمنًا الانتظار لحين صدور الميزانية لعام ١٤٣٧/١٤٣٨ حسب توجيه الوزارة لمعاملات مشابهة لها.
من جانبه، أوضح رئيس بلدية محايل حمد آل درهم صدور موافقة وزارة الشؤون البلدية والقروية باعتماد وتوسعة المخطط التنظيمي المؤدي إلى وسط المدينة والمتاجر الخاصة بها وسوق الربوع، مشيرا إلى أن ذلك جاء بناء على دراسة متأنية، وعدم تعارض التوسعة مع المخطط المعتمد للمدينة، وملاءمته من الناحية المرورية، واستيفائه لكافة المتطلبات والإجراءات النظامية، مؤكدا أن مشروع توسعة الطريق يساهم بفك الاختناقات المرورية للسيارات القادمة من أبها وطريق الريش وخميس مطير إلى وسط البلد التي يعاني منها سالكو وسكان الحي طوال العام.
جاء ذلك حول ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي التي أكدت أن الطريق ضيق، ويشكل معاناة لمستخدميه، ويطالبون في ذات الوقت الجهات المختصة بالنظر بعين الاعتبار لهذا الطريق، وسرعة تأهيله وتوسعته.
وأكد الدكتور آل قايد أن المجلس البلدي أدرك منذ وقت مبكر حاجة الطريق الماسة للتأهيل من جديد حتى يساهم بانسيابية الحركة المرورية التي يشهدها طيلة اليوم، وشرعت البلدية في الإجراءات النظامية. مشيراً إلى اعتماد المخطط الخاص بتنظيم الطريق الرابط بين «البرحة» وحي «الربوع» بعرض 20 مترا، بناء على قرار وكيل الوزارة لتخطيط المدن بوزارة الشؤون البلدية والقروية بتاريخ ٢٤/٢/١٤٣٦، إذ قامت البلدية فورًا بمخاطبة الجهات المختصة بشأن طلب إصدار قرار البدء في إجراءات نزع الملكيات والتعويض، وشرعت في حصر العقارات المتعارضة، وإعداد الرفوعات المساحية، والمخططات التنظيمية لكامل المشروع.
وأوضح أن الوزارة وافقت على المشروع في ٢١/١٠ /١٤٣٦، وطلبت إكمال الإجراءات اللازمة له، وعلى إثر ذلك قامت البلدية بإكمال اللازم، ورفع التكلفة التقديرية للمشروع في ٨/١١/١٤٣٦، إلا أنه جاء رد الجهة المسؤولة في الوزارة بتاريخ ٢٠/٢/١٤٣٧ متضمنًا الانتظار لحين صدور الميزانية لعام ١٤٣٧/١٤٣٨ حسب توجيه الوزارة لمعاملات مشابهة لها.
من جانبه، أوضح رئيس بلدية محايل حمد آل درهم صدور موافقة وزارة الشؤون البلدية والقروية باعتماد وتوسعة المخطط التنظيمي المؤدي إلى وسط المدينة والمتاجر الخاصة بها وسوق الربوع، مشيرا إلى أن ذلك جاء بناء على دراسة متأنية، وعدم تعارض التوسعة مع المخطط المعتمد للمدينة، وملاءمته من الناحية المرورية، واستيفائه لكافة المتطلبات والإجراءات النظامية، مؤكدا أن مشروع توسعة الطريق يساهم بفك الاختناقات المرورية للسيارات القادمة من أبها وطريق الريش وخميس مطير إلى وسط البلد التي يعاني منها سالكو وسكان الحي طوال العام.
جاء ذلك حول ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي التي أكدت أن الطريق ضيق، ويشكل معاناة لمستخدميه، ويطالبون في ذات الوقت الجهات المختصة بالنظر بعين الاعتبار لهذا الطريق، وسرعة تأهيله وتوسعته.